الشخصيات
همداني، حسین
سید احمد حسینی سیر
1 دورہ
جنرال العمید حسين همداني هو أحد القادة العسكريين في الحرب المفروضة العراقیه ضد إيران، وقد استشهد في عام 2015م في سوريا.
وُلِد حسين همداني[1]، الابن الثالث في العائلة، في 15 دیسمبر 1950م.[2] بدأ العمل والدراسة معاً منذ مراهقته. كان مهتمًا برياضة المصارعة[3] وكان مهتماً بغلام رضا تختي. تم تجنيده في عام 1971م.[4] في سن السابعة والعشرين، تزوج من ابنة عمه، بروانه جراغ نوروزي، في عام 1977م. ثم أنجبا من هذا الزواج ابنتين وابنين.[5] في ليلة 8 فبرایر 1979م، شارك مع مجموعات المقاومة الهمدانية في إيقاف العمود العسكري للواء المدرع 81 الذي كان متجهًا إلى طهران للقيام بانقلاب.[6]
في إبریل 1979م، انضم إلى حرس الثورة الإسلامية في همدان،[7] وأصبح مدربًا للتدريب العسكري في ثکنة أبوذر الواقع في جنوب شرق سربل ذهاب.[8] لغرض مواجهة الانفصاليين في المناطق الكردية، تم إرساله في يوليو1979م مع ست مجموعات إلى مهاباد[9]. خلال عملية تحرير المَمَرٌّ المهم صلوات آباد في محور قروه - سنندج، والتي كانت ضرورية لاستعادة مدينة سنندج، تعرف على علي صیاد شیرازی.[10] بناءً على طلب قيادة مقر العمليات الغربية للجيش، استقرّ العقيد صیاد شیرازی في أواخر يونيو 1980م لإرسال القوات إلى المناطق الحدودية الغربية للبلاد، في المسافة بين قصر شيرين ودشت ذهاب.[11] في الاجتماع المهم الذي عُقد في 15 اغسطس 1980م بحضور أبو الحسن بني صدر، رئيس الجمهورية، والقادة الکبار في كرمانشاه، قدم تقريرًا مفصلًا عن تحركات الجيش العراقي في منطقة سربل ذهاب وتيله كوه.[12]
كان في همدان لإرسال القوات إلى المناطق الحدودية،[13] عندما بدأت الحرب المفروضة العراقیه ضد إيران، وانطلق على الفور مع ستة من قوات الحرس الثوري نحو سربل ذهاب.[14] كأحد قادة المنطقة، لعب دورًا مؤثرًا في منع تقدم العدو[15] وسقوط سربل ذهاب بفضل ابتكاره وتدبيره.[16]
في إبریل 1981م، بناءً على أمر محمود شهبازي دستجردي، قائد الحرس الثوري في همدان، تم تعيينه مسؤولًا عن الإمدادات[17] في الحرس الثوري في همدان. بعد تنظيم الإمدادات، بإصرار منه عاد إلى جبهة سربل ذهاب في أوائل تیر، مع الحفاظ على منصبه.[18] بدأ مع ثلاثة من القادة عمله في تحديد المواقع لأربعة محاور لعملية الشهداء رجائي وباهنر، التي تم اعتمادها من قبل المجلس الأعلى للدفاع[19]. [20]
في 2 سبتمبر 1981م، تكلّف بقيادة قوات الحرس الثوري في همدان، التي كانت متمركزة في مرتفعات كورهموش، قراویز وبازیدراز،[22] بناءً على أمر شهبازي.[23] كما تولى في 19 دیسمبر 1981م قيادة ميدانية للمرحلة الثانية من عملية مطلع الفجر، التي بدأت في 11 دیسمبر 1981م،[25] في منطقة تنك کورك[26].
بتنسيق مع محمود شهبازي،[27] ذهب مع عدد من الكوادر النخبة من حرس همدان إلى جنوب البلاد وشارك في تشكيل اللواء الجديد 27 محمد رسول الله (صلى الله عليه وآله).[28] أصبح مسؤولاً عن محور خط بِلِتا[29] (دشت عباس)[30] ورافق فرق المعلومات في استطلاع المنطقة.[31] في عملية فتح المبين التي بدأت في 22 مارس 1981م،[32] تم تكليفه بمهام نائب قائد المحور الرئيسي للواء في منطقة بلتا.[33] في استمرار العملية، شارك كمساعد لشهبازي في إدارة محور الجهة اليمنى للواء، والذي يشمل مرتفعات تينه وضيقة أبوقريب.[34] اعتبارًا من ليلة الثامن والعشرین من شهر مارس، في المرحلة الرابعة من العملية، تولى بصفته قيادة المحور العملياتي في منطقة تينه[35] مع القوات المشاركة، وقاد العمليات ميدانيًا.[36]
في عملية تحرير خرمشهر، كان نشطًا في استطلاع عمق مواقع العدو في غرب كارون وسهل طاهري.[37] في عملية بيت المقدس التي بدأت في 30 إبریل 1982م[38]، كان قائد محور سلمان نائبا لشهبازي.[39] في 7 مایو، أصيب برصاصة في ركبته[40] ، لكنه عاد إلى منطقة القتال في 22مایو[41] بعد أقل من أسبوعين[42] ليشارك في استمرار العملية. بعد ذلك، شارك أيضًا في عملية رمضان في 13 یولیو 1982م[43]. [44] في عملية مسلم بن عقيل في 1 اکتوبر 1982م،[45] ساعد في ارشاد المقاتلين تحت قيادة قائد اللواء 27 محمد رسول الله صلى الله عليه وآله، محمد إبراهيم همت. [46]
في نفس العام، تم تعيينه قائدًا للواء أنصار الحسين عليه السلام في همدان، الذي تم تشكيله حديثًا.[47] بدأ حسين همداني من أوائل عام المشاركة في عمليات والفجر 2[48]، التي بدأت في 29 يوليو 1983م[49] في منطقة شمال غرب، مرتفعات حاج عمران، شارك من اليوم الثاني.[50] وتمكن مقاتلو همدان من السيطرة على المرتفعات الاستراتيجية والمهمة بارتفاع 3000 متر (كدو) وارتفاع 2062 (كله قندي) وارتفاع 2019 والجبال المرتبطة بها، وارتبطوا بلواء10 سيد الشهداء والفرق 14 الإمام الحسين و8 النجف الأشرف (الحرس)، مما حال دون وصول العدو إلى المناطق المحررة.[51] خلال هذه العمليات، أصيب في منطقة الظهر.[52] كما شارك في عمليات والفجر 5 (15 فبرایر 1984م) في منطقة تشنغوله، حيث تم السيطرة على جميع المرتفعات المستهدفة وتم تعطيل إمدادات العدو من الغرب إلى الجنوب.[53] وفي عمليات عاشورا (25 سبتمبر 1984)[54] في المنطقة العملياتية ميمك، قاد وأشرف على مقاتلي همدان.[55]
في صيف عام 1986م، تم تعيين حسين همداني قائدًا للفرقة الجديدة 16 قدس في جيلان.[56] شارك مع خمسة کتائب في عملية كربلاء 2 في 1 سبتمبر 1986م في منطقة حاج عمران.[57] تحت قيادته، دخلت فرقة قدس في عملية كربلاء 5 بتسعة ألوية [58] في 9 ینایر 1986م،[59] وأثناء قيادته للقوات، أصيب في قدمه في 16 ینایر 1986م.[60] في العملية التكميلية لكربلاء 5 في 22 فبرایر 1987م[61] في منطقة نهر جاسم، شارك مع ثلاثة کتائب في المعركة. [62]
من یونیو 1987م، تولى مسؤولية هيئة أركان الحرس الثالث ونائب العمليات في مقر غرب البلاد، وذهب إلى عمق كردستان العراق للاستطلاع.[63] كان له دور حاسم في مواجهة هجوم العراق على جنوب البلاد في أواخر الحرب[64] وعملية مرصاد في 25 اغسطس 1987م[65]. استمرت هذه المسؤولية حتى نهاية الحرب وحتى عام 1989م.[66]
منذ عام1987م، كان قائدالحرس الثوري في همدان ولواء32 أنصار الحسين عليه السلام.[67] بعد انتهاء الحرب في عام 1988م، أكمل دورة القيادة والأركان (دافوس) في جامعة القيادة والأركان للجيش. [68] كما تولى قيادة العمليات الخارجية ضد منظمة مجاهدي خلق (المنافقين) في كردستان العراق.[69] منذ عام 1991م، تولى قيادة مقر النجف ولواء 4 بعثت،[70] ومنذ عام 1995م كان نائب المنسق لقوات الحرس الثوري البرية،[71] ومنذ عام 1999م كان نائب قوات المقاومة (الباسيج=التعبئة).[72]
في عام 2001م، تم إرساله كمستشار عسكري إلى الكونغو[73]. منذ عام 2002م، تولى قيادة لواء 27 محمد رسول الله صلى الله عليه وآله، وفي عام 2006م أصبح نائب منظمة التعبئة، وفي عام 2007م نائب قائد مقر ثار الله في طهران ومستشاراً عالياً لقائد الحرس الثوري.[74] كما أسس صندوق القرض الحسن عدل الإسلامي ومقر مؤتمر شهداء همدان.[75] منذ منتصف العام الثانی 2009م، تولى قيادة الحرس الثوري لمحمد رسول الله صلى الله عليه وآله في طهران الكبرى، حيث تمكن من لعب دور كبير في تحقيق الهدوء والأمن في العاصمة.[76]
منذ عام 2011م، لعب دورًا استراتيجيًا كمستشار عالي للحرس الثوري في أمن وحماية الحكومة الشرعية السورية[77] وتمكن من إدخال القوات الشعبية إلى ساحة الدفاع عن سوريا ضد إرهابيي داعش. [78] آخر مسؤولية له كانت قيادة مقر الاستراتيجية الإمام الحسين عليه السلام منذ عام 2014م.[79]
حسين همداني بعودته مرة أخرى إلى سوريا، أثناء أداء مهامه الاستشارية في 8 اکتوبر 2015م ، استشهد في ضواحي مدينة حلب.[80]
تم تشييع جثمان هذا الشهيد في دمشق،[81] وطهران وهمدان، ودفن في روضة الشهداء في حديقة الجنة همدان[82]. كان آخر رتبته عند استشهاده لواءً كاملًا، وهو الآن برتبة فريق. حصل على وسام الاول للفتح [83] مرتين تقديرًا لقيادته وإدارته لوحدة في الدفاع المقدس.
تم نشر ثمانية مؤلفات من مذكرات الشهيد همداني تحت عناوين «تکلیف است برادر» (الواجب على الأخ)، «فاتحان خرمشهر»(فاتحو خرمشهر)، "مهتاب خين"، «بیغام ماهیها» (رسالة الأسماك)، «أبو وهب»، «حبيب الحرم)، «ساعت شانزده به وقت حلب»(الساعة السادسة عشر بتوقيت حلب)، «خداحافظ سالار» (وداعًا سالار) حتى الآن. [84]
[1]. كان اسم عائلته قبل الثورة شاكوهى، وبعد الثورة أصبح متقى نيا، ثم خلال فترة الحرب تغيّر إلى همدانى. مقابلة أكرم متقى نيا، أخت الشهيد همدانى، مع صحيفة كيهان، ش22031، 21 اکتوبر 2018م، ص8؛ بهزاد، حسين، مهتاب خين(ضوءالقمر خیّن): روایت فرمانده بسیجي حسین همداني از اتقلاب، کردستان و دفاع مقدس (رواية قائد الباسيج حسين همدانى عن الثورة، كردستان والدفاع المقدس)، طهران: فاتحان، الطبعة الثالثة، 2010م، ص109 و929.
[2]. بهزاد، حسين، نفس المصدر، ص19.
[3]. نفس المصدر، ص20 و21.
[4]. نفس المصدر، ص26.
[5]. نفس المصدر، ص27.
[6]. نفس المصدر، ص32.
[7]. بهزاد، حسين، بابائى، غل على، از الوند تا قراویز (من الوند إلى قراوي)ز، طهران: بنیاد حفظ آثار و نشر ارزشهاي دفاع مقدس، 1999م، ص496.
[8]. بهزاد، حسين، نفس المصدر، ص37؛ بورجباري، بجمان، اطلس جغرافیاي حماسي3(أطلس الجغرافيا الملحمية 3): کرمانشاه در جنغ (كرمانشاه في الحرب)، طهران: صرير، 2013م، ص107.
[9]. بهزاد، حسين، نفس المصدر، ص50.
[10]. تمت عملية تحرير وتثبيت الأمن في مركز محافظة كردستان من 1 إبریل إلى 10 مایو 1980م. بهزاد، حسين، بابائى، غل على، من الوند إلى قراويز، ص355؛ بهزاد، حسين، نفس المصدر، ص56ـ54.
[11]. بهزاد، حسین، نفس، ص64 و 65؛ بهزاد، حسین، بابایي، غلعلي، من الوند إلى قراویز، ص490 و 501 و 502.
[12]. نفس المصدر، ص71 و 72؛ نفس المصدر، ص509 و 510.
[13]. بهزاد، حسین، نفس المصدر، ص74.
[14]. بهزاد، حسین، بابایي، غلعلي، من الوند إلى قراویز، ص573 و 584.
[15]. بهزاد، حسین، نفس المصدر، ص97ـ82.
[16]. في نهاية الشهر الأول من الحرب المفروضة، بفضل مقاتلین الهمدانيين، تم تشكيل خط الدفاع في قراویز في المنطقة العامة لدشت ذهاب، وتوقف العدو في جزء من مرتفعات قراویز و بازیدراز. لمزيد من الدراسة، انظر: بهزاد، حسین، نفس المصدر، ص97 و 115؛ بهزاد، حسین، بابایي، غلعلي، من الوند إلى قراویز، ص651.
[17]. بهزاد، حسین، نفس المصدر، ص142.
[18]. نفس المصدر، ص174.
[19]. نفس المصدر، ص178.
[20]. تولى همداني مسؤولية المحور الثالث للاستطلاع، والذي يشمل مناطق شیرینآب وقرية جکرمحمدلو حتى ساحل شمال نهر الوند. نفس، ص180 و 181.
[21]. رشيد، محسن، دري، حسن، کارنامه نبردهاي زمیني (سجل معارك الأرض)، طهران: سباه باسداران انقلاب اسلامي مرکز مطالعات و تحقیقات جنغ ، 2002م، ص112.
[22]. رشيد، محسن، اطلس جنغ ایران و عراق (أطلس الحرب الإيرانية العراقية)، طهران: مرکز اسناد و تحقیقات دفاع مقدس سباه باسداران انقلاب اسلامي، الطبعة الثالثة، 2013م، ص37.
[23]. بهزاد، حسين، نفس المصدر، ص202.
[24]. شيرعلينيا، جعفر، دایرةالمعارف مصور تاریخ جنغ ایران و عراق (موسوعة مصورة لتاريخ الحرب الإيرانية العراقية)، طهران: سايان، الطبعة الرابعة، 2015م، ص176.
[25]. رشيد، محسن، دري، حسن، نفس المصدر، ص113.
[26]. بهزاد، حسين، نفس المصدر، ص252.
[27]. بناءً على طلب أحمد متوسليان، قائد الفوج الذي كان في طور التأسيس 27 محمد رسول الله (ص)، یتوجه شهيد شهبازي لتنظيم وتشكيل الفوج إلى جنوب البلاد. نفس المصدر، ص335-328.
[28]. نفس المصدر، ص354-336.
[29]. في منطقة غرب دزفول، هناك ثلاثة محاور متصلة من الشرق إلى الغرب، وهي: محور تبه جشمه، محور بِلِتا، ومحور شاوريه. تم تسليم محور بلتا من حرس دزفول إلى الفوج 27. نفس المصدر، ص402.
[30]. نفس المصدر، ص402.
[31]. نفس المصدر، ص425 و 484.
[32]. رشيد، محسن، دري، حسن، نفس المصدر، ص80.
[33]. كان مسؤول محور بلتا في المرحلة الأولى من عمليات فتح المبين الحاج أحمد متوسليان، الذي اختار الشهيد همداني ليكون نائبه ويساعد في إدارة المحور العملياتي. بالطبع، تم تكليف الشهيد محمد إبراهيم همت بمسؤولية المحور الجانبي الأيمن (شاورية) والمحور الأيسر (تبهجشمه) إلى الشهيد محمود شهبازي. بهزاد، حسين، نفس المصدر، ص428.
[34]. نفس المصدر، ص573.
[35]. نفس المصدر، ص593.
[36]. نفس المصدر، ص594.
[37]. نفس المصدر، ص681ـ726؛ بهزاد، حسين وبابايي، غلعلي، همباي صاعقه (مع الصاعقة)، طهران: سوره مهر، الطبعة العشرون 2013م، ص402.
[38]. رشيد، محسن، دري، حسن، نفس المصدر، ص81؛ أعلائي، حسين، تاریخ تحلیلي جنغ ایران و عراق (تاريخ تحليلي للحرب الإيرانية والعراقية)، ج1، طهران: مرز و بوم، 2016م، ص461.
[39]. بهزاد، حسين، نفس المصدر، ص740 و 765؛ بهزاد، حسين وبابايي، غلعلي، همباي صاعقه (مع الصاعقة)، ص600.
[40]. نفس المصدر، ص900ـ893؛ نفس المصدر، ص643.
[41]. بهزاد، حسين، نفس المصدر، ص917
[42]. حسام، حميد، خداحافظ سالار (وداعاً سالار)، طهران: بيستوهفت، 2017م، ص192.
[43]. رشيد، محسن، دري، حسن، نفس المصدر، ص90.
[44]. في عملية رمضان، شاركت ثلاث كتائب من قوات كادر ومتطوعي همدان ضمن لواء 41 ثارالله في المرحلة الأولى من العمليات في منطقة كوشك. شالبافي، أمير، قراویز تا مرصاد (قراويز حتى مرصاد)، طهران: بنیاد حفظ آثار و نشر ارزشهاي دفاع مقدس ، 2014م، ص276؛ حسام، حميد، نفس المصدر، ص196.
[45]. رشيد، محسن، دري، حسن، نفس المصدر، ص120؛ أعلائي، حسين، نفس المصدر، ج1، ص571.
[46]. حسام، حميد، نفس المصدر، ص198.
[47]. نفس المصدر، ص198؛ همداني، زهراءء، شكري، حسن، ساعت شانزده به وقت حلب (الساعة السادسة عشر بتوقيت حلب)، طهران: صاعقة، 2016م، ص14.
[48]. شالبافيان، أمير، نفس المصدر، ص280.
[49]. رشيد، محسن، دري، حسن، نفس المصدر، ص135.
[50]. أعلائي، حسين، نفس المصدر، ج1، ص617 و618.
[51]. شالبافيان، أمير، نفس المصدر، ص280.
[52]. حسام، حميد، نفس المصدر، ص202.
[53]. أعلائي، حسين، نفس المصدر، ج2، ص50؛ شالبافيان، أمير، نفس المصدر، ص282؛ همداني، زهراءء، شكري، حسن، نفس المصدر، ص14.
[54]. رشيد، محسن، دري، حسن، نفس المصدر، ص122؛ أعلائي، حسين، نفس المصدر، ج2، ص90؛ شالبافيان، أمير، نفس المصدر، ص286.
[55]. شالبافیان، امیر، نفس المصدر، ص14.
[56]. غلامي، عليرضا، شور عاشقی (شغف الحب)، طهران: موزه انقلاب اسلامي و دفاع مقدس ، 2019م، ص144.
[57]. رشید، محسن، دري، حسن، نفس المصدر، ص139؛ صالحفخاري، رضا، روزهاي خوب خدا (أيام الله الطيبة)، ج1 و 2، رشت: کدیور، 2014م، ص16.
[58]. صالحفخاري، رضا، نفس المصدر، ص216.
[59]. رشید، محسن، دري، حسن، نفس المصدر، ص98.
[60]. صالحفخاري، رضا، نفس المصدر، ص194؛ حسام، حمید، نفس المصدر، ص245 و 246.
[61]. رشید، محسن، دري، حسن، نفس المصدر، ص99.
[62]. صالحفخاري، رضا، نفس المصدر، ص211.
[63]. حسام، حمید، نفس المصدر، ص252 و 253.
[64]. رشید، محسن، دري، حسن، نفس المصدر، ص161 و 164.
[65]. نفس المصدر، ص166؛ حسام، حمید، نفس المصدر، ص253.
[66]. همداني، زهراءء، شکري، حسن، نفس المصدر، ص14.
[67]. حسام، حمید، نفس المصدر، ص64.
[68]. شاهد یاران (شاهد الاصدقاء)، ش125 و 126، مارس و إبريل 2016م، ص77.
[69]. همان، ص273.
[70] . همان، ص276.
[71]. همان، ص280.
[72]. همداني، زهراء، شکري، حسن، همان، ص15.
[73]. حسام، حمید، همان، ص290.
[74]. همداني، زهراء، شکري، حسن، همان، ص15.
[75]. حسام، حمید، همان، ص306 و 307؛ روزنامه کیهان ش22031، 21 اکتوبر 2018م، ص8.
[76]. همداني، زهراء، شکري، حسن، همان، ص15.
[77]. دخول وحضور الجمهورية الإسلامية الإيرانية في سوريا، تابع لمعادلات محددة إقليمية ودولية. هذا الحضور يستند إلى ثلاثة مبادئ؛ أولاً على أساس الدفاع عن وحدة الأراضي والحدود القائمة في المنطقة، وثانياً الدفاع عن الأنظمة القائمة في المنطقة من الاعتداءات الخارجية أو المدعومة من الخارج. المبدأ الثالث والأهم هو تأمين مصالح الجمهورية الإسلامية الإيرانية وشعب إيران في المنطقة. صحيفة اعتماد، ش4641، 7 مایو 2020م، ص6.
[78]. همداني، زهراء، شکري، حسن، همان، ص15؛ صحيفة كيهان، ش21178، 10 اکتوبر 2015م ، ص3.
[79]. همان، ص15
[80]. صحيفة كيهان، ش21178، 10 اکتوبر 2015م ، ص3.
[81]. تم نقل جثمان الشهيد همداني لأداء الطواف الأخير حول مرقد السيدة زينب (ع) ثم تم نقله إلى إيران. صحيفة كيهان، ش21180، 12 اکتوبر 2015م، ص3.
[82]. صحيفة كيهان ش21180 و21181، 12 و13 اکتوبر 2015م ، ص3.
[83]. همان، ش21178، 10 اکتوبر 2015م، ص3.
[84]. بهزاد، حسين، تكليف است برادر (الواجب يا أخي)، طهران، غنجه، فرهنغسراي بایداري، 2004م؛ نصرالله زنجاني، حسين، فاتحان خرمشهر 32 (فاتحو خرمشهر32): مزد مقاومت، روايت سردار حسين همداني (مكافأة المقاومة، رواية سردار حسين همداني)، طهران: صرير، 2008م؛ بهزاد، حسين، مهتاب خین (ضوء قمر خیّن): روایت فرمانده بسیجي حسین همداني از اتقلاب، کردستان و دفاع مقدس، (رواية قائد الباسيج حسين همداني عن الثورة، كردستان والدفاع المقدس)، طهران: فاتحان، الطبعة الثالثة، 2010م؛ بابايي، غلعلي، بیغام ماهیها (رسالة الأسماك)، طهران: ۲۷ بعثت، 2016م؛ همداني، سارا، شكري، سيدحسن، ابووهب، طهران: ۲۷ بعثت، 2019م؛ مرادبور، أميررضا، حبيب حرم، اردبيل: خط هشت (الخط الثامن)، 2017م؛ همداني، زهراء و شكري، سيدحسن، ساعت شانزده به وقت حلب (ساعة السادسة عشر بتوقيت حلب)، طهران: صاعقه، 2016م؛ حسام، حميد، خداحافظ سالار (وداعاً سالار)، طهران: ۲۷ بعثت، 2017م.